Skip to main content

قصص من الميدان

صبانة حمدي كنعان في البلدة القديمة بنابلس الكائنة في شارع الصبانات في حي الياسمينة هي صبانة ومبنى عريق وقديم، وشهد أول إنتاج لنوع جديد لصابونة نابلسية في خمسينيات القرن الماضي.
"مشروع مستقبلي رافقني منذ طفولتي، والمشروع أثّر في حياتي وأضاف لها الكثير"
كفاية شحادة "ام حمزة" هي وزوجها أحد المشاركين بدورة الزراعة البيئية التي نفذت في قرية الجديرة ضمن مشروع "تمكين المرأة المقدسية" المنفذ من جمعية الشبان المسيحية– القدس بدعم من الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي بإدارة البنك الاسلامي.
أدى انتشار فيروس كوفيد-19 في فلسطين خلال شهر آذار 2020، إلى فرض الإغلاق على جميع مناحي الحياة، والتحول من التواصل المباشر إلى التواصل الالكتروني، مما فرض على مدرسة الفنون التابعة لملتقى الشباب التراثي المقدسي تحويل العملية التعليمية من الوجاهي إلى مواقع التو
"خلال السنوات الأولى في الكلية فشلت كل محاولاتي للحصول على منح من المؤسسات المانحة في الوطن وراودتني كثيرًا أفكار تغيير التخصص بسبب العبء المادي بشكل أساسي، قبل أن أحصل على منحة مؤسسة التعاون التي ساعدتني في الاستمرار في دراستي إلى أن وصلت أخيرًا للحلقة الأخ
مثلما قال ابراهيم الفقي أنه عندما توجد الإرادة تتوفر الوسيلة، اتخذت نواهي أبو عيد من ظروفها الصعبة وسيلة لتحقيق أحلامها
كان الطالب مصطفى وهو ابن 14 ربيعا ويدرس في مدرسة دار الايتام بحي الثوري بالقدس من الطلبة المعروفين بعدم انضباطهم والتزامه بالعملية التعليمية قبل شهور، ولكن هذا الحال انقلب رأساً على عقب بمجرد التحاقه بمشروع "من أجل هويتي أغني" الهادف لتعزيز الهوية الثقافية الفلسطينية لطلبة المدارس المقد
 في قلب مدينة القدس، وعلى بعد 100 متر من المسجد الأقصى المبارك في منطقة باب السلسلة، يطل مبنى أثري يعود إلى القرن الثالث عشر الميلادي على حائط البراق وحي المغاربة، حجارته كانت شاهدة وعلى مدار مئات السنين على حقبات متتالية مرت على المدينة ابتداء بالعصر الأموي مرورا بالمملوكي والعثماني وا
تعمل السيدة أحلام أبو جري مربية أطفال في روضة "غسان كنفاني" منذ 9 سنوات. تبلغ من العمر 29 عاما وتحمل شهادة جامعية في تخصص تربية الأطفال.
معهد كنعان مؤسسة أهلية غير حكومية تأسست عام 1997 كأول مشروع "للتجمع الفلسطيني للتربية من أجل التنمية" وهو عبارة عن تجمع فلسطيني رائد توحدت فيه عدة منظمات مدنية وأهلية غير حكومية تعمل في المجال الاجتماعي والتربوي والثقافي مع هيئات متعددة.
تقع روضة غسان كنفاني في منطقة بيت حانون شمال قطاع غزة. وتعمل منذ ما يزيد عن 10 سنوات، يرتادها ما يقارب 350 طفل من بيت حانون، حيث يجد الأهالي فيها متنفساً لأطفالهم في ظل حالة الحصار وسوء الأوضاع الاقتصادية التي يعاني منها القطاع.
تتشابه الحكايات وتتعدد الروايات لكن تبقى حروف الحكاية واحدة الحرب والتدمير والتجريف والتخريب، إن الألم الذي تسبب به العدوان على غزة عام 2014 إستهدف بشكل مباشر كل آمال الفلسطينيين وأحلامهم وذكرياتهم التي نسجتها سنين عمرهم الماضية بين جنبات بيوتهم ومنازلهم التي عاشوا فيها سنين طفولتهم وشب
قصة هاني عطية محمد أبو عيسى: المشاريع الصغيرة خطوة نحو التنمية المستدامة  
مرام فتحي كريم أبو عيسى، فتاة فلسطينية تبلغ من العمر 24 عاماً أتمت دراستها الجامعية وحصلت على بكالوريوس اللغة عربية، تسكن مرام في قرية وادي غزة و هي منطقة ريفية يعمل أغلب سكانها إما في مهنتي الزراعة أو تريبة الأغنام.
برنامج متكامل لتطوير قرية وادي غزة / مشروع إعادة إستصلاح الاراضي المدمرة في قرية وادي غزة
ياسر أيوب شاب يعاني من الإعاقة السمعية المتوسطة، يعاني وأسرته من مصدر دخل ثابت لتمكين نفسه وأسرته اقتصادياً.
أحمد البرعي خريج من غزة أطلق مع شركاء له "متجر ليلك" الإلكتروني الذي يهتم بالصحة والجمال للسيدات.
تتشابه الحكايات وتتعدد الروايات لكن تبقى حروف الحكاية واحدة الحرب والتدمير والتجريف والتخريب، إن الألم الذي تسبب به العدوان على غزة عام 2014 إستهدف بشكل مباشر كل آمال الفلسطينيين وأحلامهم وذكرياتهم التي نسجتها سنين عمرهم الماضية بين جنبات بيوتهم ومنازلهم التي عاشوا فيها سنين طفولتهم وشب
ضمن مشروع "ريادة" لريادة الأعمال مشروع "خزانتي" ...
أبرار، طفلة تبلغ من العمر تسعة أعوام من منطقة بيت لحم. هادئة منطوية على نفسها، خجولة ولا تتفاعل مع الآخرين، وهذه صفات جعلت حياتها الاجتماعية محدودة.
"الأواعي حلوة كتير" ترددت بين الأطفال المستفيدين من كسوة الشتاء المقدمة من مؤسسة التعاون بدعم من مؤسسة Penny Appeal في بريطانيا.
" املي ان أكون مديرة مشفي وسأسعي جاهدة لتحقيق حلمي وهذه الفرصة بالنسبة لي مثابة الدرجة الأولي نحو قمة السلم " -- السيدة حنين حم
"هذه أول فرصة عمل أحصل عليها منذ تخرجي في عام 2016، وقد فضّلت أن تكون مع ذوي الاحتياجات الخاصة ..
"أنا سعيدة جدا بحصولي على فرصة العمل الأولى، ومتحمسة لأن أبدأ تطبيق ما تعلمته في المرحلة الأكاديمية!" هكذا عبرت ياسمين الجدبة  عن شعورها بلغة الإشارة، بعد أن حصلت على وظيفة