شهادات

لا تعطي الجائع سمكة بل علمه كيف يصيد." أعتقد أنه من المهم جداً أن تبدأ المنظمات التنموية في تنفيذ هذه الفلسفة، لأنه لا أحد يفضل أن يكون عالة على الآخرين. وهذا ما قامت به مؤسسة التعاون معي بالفعل، وهي أول المؤسسات التي تتبع هذا المنهاج في وادي غزة".
 

أبو عيسى أحد المستفيدين من مشروع تنمية وادي غزة، أحد مشاريع مجتمع

"حصلت أخيرا على تصريح إقامة لزوجي. ساعدني "تأثير" في كل خطوة. لولا دعم "تأثير" القانوني لما تمكنت من العيش مع زوجي في نفس المكان".
 

مرام، القدس

"لم أكن أتخيل أبداً الحصول على هذا المستوى من الدخل من مشروع زراعي والذي يبلغ حالياً 1,000 دولار أمريكي شهرياً ويصل في كل موسم إلى 3,000 دولار".
 

انتصار، غزة

"كنت أواجه صعوبات شديدة في قراءة الكلام والمسائل الموجودة على السبورة أو حتى في الكتب. أما الآن، وبعد العمليات، أرى كل شيء بوضوح! أصبحت الآن أشعر بالفرحة والإثارة لاستقبال اليوم الدراسي وأشعر بالفخر لأن درجاتي قد ارتفعت."
 

تسنيم، طالبة مدرسية، غزة

خلال العام الدراسي الأول لي بالجامعة كنت مشتتة ولا أعرف ماذا أفعل، لكن فريق برنامج مستقبلي أرشدوني وساعدوني أن أعرف إلى أين أتجه. شاركت بدورات تدريبية عديدة ساعدتني كثيرا. كذلك شاركت في مبادرات مجتمعية ضمن الفريق وكانت تجربة رائعة".
 

دينا أبو سعدة، طالبة جامعية، غزة

"لم يتركني برنامج مستقبلي في نصف طريقي للمستقبل... فبعد دعمي أثناء مرحلة المدرسة، ساعدني البرنامج في إكمال دراستي وتطوير مهاراتي. تمكنت من تطوير مهاراتي في الحاسوب من خلال تدريب ICDL وتمكنت من تحسين مستوى مهارتي اللغة الإنجليزية هذا العام. جميع دورات التدريب التي حضرتها حملت لي فائدة كبيرة وفعلا حسنت شخصيتي".
 

شذى أبو جرير، طالبة جامعية، غزة

"منحة زمالة فتحت لي الباب كباحث للحصول على فرصه قيمه لتبادل الخبرات من خلال زيارتي لجامعة تضم تكنولوجيا عالية المواصفات في مجالنا البحثي مما وفر لي البيئة المناسبة لاكتساب و تطوير خبراتي العملية والبحثية؛ واكتساب الخبرة العملية في مجال الـ Software Defined Radio(SDR) ، الأمر الذي من شأنه أن يفتح الباب لتطوير وإنتاج أجهزة اتصالات متخصصة في فلسطين وبأقل التكاليف".

 

د. أحمد مصري، كلية الهندسة، جامعة النجاح الوطنية

 "أدركت قيمة التجربة التعليمية المميزة التي كانت المدرسة تقدمها لنا بعد تخرجي. فلم تكن المدرسة تقدم لنا منهاجاً تدريسياً فقط، ولكنها كانت تعلمنا كيفية استخدام امكاناتنا الداخلية والعقلية في التفكير والإبداع وايجاد الحلول البديلة، فكان لكل منِّا نمط ذاتي ومستقل للتفكير والتحليل، وكنا نعرف كيف نتكيف مع البيئات الجديدة. إنّ المعلمين الآن دائماً ما يقولون لي أن الأسئلة التي اسألها بالصف عميقة ومختلفة وعادةً تقود الى حوار شيق، وأنا أقول إن  الفضل في هذا يرجع لمدرستي حوار."
 

مروان، 15 عام، أحد خريجي مدرسة حوار

"مكنني التدريب من اكتساب معرفة في كيفية التعامل مع الأطفال وعائلاتهم، والإلمام باحتياجاتهم الأساسية، وقد غيرت روتين روضة الأطفال تماماً، الأمر الذي جعل الأطفال يشعرون بسعادة أكبر لأنهم الآن يمكنهم نقل طاقاتهم الإبداعية من خلال قراءة القصص والموسيقى ومهارات التعليم التي تُوظف الألعاب. فهمي لاحتياجات الأطفال بشكل أفضل جعل علاقتنا خاصة، الآن أشعر بأنهم أبنائي."

 

الأستاذة/ غادة عزام، روضة أطفال أحباب الله، الجديرة القدس

"بعد مشاركتي بورشة عمل برنامج سُكَّر تغير اسلوبي في التدريس تماماً حيث اصبحت أنظر إلى عملي مع الأطفال بطريقة مختلفة وانتبه إلى كل كلمة يقولونها وأعيرها اهتمامي الكامل. كذلك، اصبحت الآن أشركهم في الكثير من الانشطة العملية وآخذ بعين الاعتبار الكثير من العوامل التي كنت أتجاهلها في الماضي."
 

الأستاذة/ وهيبة، روضة السلام، بيت دقو