حملاتنا

ارشيف الحملات السابقة

نحتاجكم اليوم أكثر من أي وقت مضى لنحمي أهلنا ووطننا من مخاطر انتشار فيروس الكورونا

فقر ومرض وحصار وتواضع امكانيات تحد من قدرات أهلنا ومؤسساتنا على تجاوز الأزمة

كل فرد منا يمكنه المساعدة على التخفيف من وطأة انتشار الوباء ومساندة الأسر الأكثر فقراً وخاصة أننا على أبواب شهر رمضان

"احلم بان اصبح معلمة حين اكبر لأعلم الأجيال القادمة العلم والصبر والإيمان والقوة "، أماني طفلة عمرها 9 سنوات من قرية بيت اكسا قضاء رام الله.
تعاني أماني من فشل كلوي، وتخضع للعلاج في وحدة غسيل الكلى في مستشفى المُطَّلع في القدس 3 مرات أسبوعياً، وهو المستشفى الوحيد الذي يوفر رعاية غسيل الكلى المتخصص للأطفال.

أماني، أمانيها كثيرة؛ أكبرها بأن تستعيد حياتها الطبيعية، اماني طفلة من الاف الاطفال الفلسطينيين الذين يتلقون العلاج الصحي المتخصص في مستشفيات القدس الستة. دعمكم سيمكن الأطفال المرضى من الحصول على العلاج اللازم.

المجتمع الفلسطيني بمن فيهم اللاجئون والمرضى المهمشون، يحصلون على خدمات الرعاية الطبية المتخصصة اللازمة في مستشفيات القدس الشرقية الست، وهي خدمات غير متاحة لهم في الضفة الغربية وغزة. ان عدم تمكنهم من تلقي خدمات تنقذ حياتهم، وخصوصا المرضى الذين يعانون من امراض شديدة ومزمنة كالسرطان، والرعاية المركزة، وفشل القلب، وغسيل الكلى للأطفال، وامراض عيون الاطفال، وخدمات العلاج الطبيعي المتخصص والتي لا يتوفر خدمة علاجها في مستشفيات اخرى في الضفة الغربية وغزة.

إن التخفيضات الأخيرة في ميزانية الحكومة الأمريكية البالغة 25 مليون دولار لشبكة مستشفيات القدس الشرقية تعوق قدرة هذه المستشفيات على توفير الرعاية الطبية المتخصصة اللازمة لهؤلاء المرضى المحتاجين.
تناشدكم التعاون لدعم شبكة مستشفيات القدس لتمكين المرضى الفلسطينيون من الحصول على العلاج المطلوب... مساعدتكم هي، حياتهم

صمودهم امانة ... حياتهم مسؤولية

نقدر لكم اية مبلغ تساهمون به

تزامنا مع الانتهاكات المستمرة لحقوق الشعب الفلسطيني والتي كان آخرها القرار المجحف للإدارة الأمريكية بنقل سفارتها إلى مدينة القدس، يتعرض أهلنا في قطاع غزة وعلى مدار الأسابيع الماضية لتصعيد اسرائيلي خطير يهدد بكارثة انسانية غير مسبوقة، ويأتي ذلك ردا على الحراك الشعبي لرفض قرار الإدارة الأمريكية والمطالبة برفع الحصار المستمر منذ أكثر من 11 عاماً وفي وقت يستقبل فيه سكان غزة شهر رمضان الكريم لهذا العام وهم يعانون من أقسى الظروف الإنسانية والمعيشية.

لتمكين أبناء العائلات المحتاجة من استكمال دراستهم الجامعية، 35% من طلاب الجامعات في قطاع غزة أجلوا دراستهم الجامعية لعدم قدرتهم على سداد الرسوم